كل شئ في هذا النص يتحرك ،،
حركة غريبة تند عنها حشرجة ليست من أصوات هذا العالم ،،
هكذا تجرح قلوب لأمور لا شأن لها بالقلوب ،،
نذهب بأفكارنا إلى آخر الكون ولكن الأحزان لا تذهب ،،
وهنا يأتي دور المعرفة في وجود الجهل والثقافة في صناعة الغفلة ،،
وفي النهاية ،، لا شئ سوى الغربة والعطش
منتهى القريش ، ، ،
لغة عميقة لا حدود لها ،،
لا أجيد كثيرا الاجابات ولكني أحب قراءة الابداع ،،
استمتعت بكل شئ هنا
تقبلي تحياتي