بعد الفصل الأخير … لا تكن وفيا إلا لنفسك
و لا تحمّل أجزاءك فوق ما تحمل …
و امشِ كأنك تحمل قلبا من حجر … و إن كان الحجر نازفاً
فالحياة ستمضي … لا تقف … لا تتراجع … و اقفز و تخطى كل عثرة شوق … مثل بطل أولمبياد …
و جائزتك هي … الخلاص
أستاذي حسام الدين ريشو … قلمك عزف لحنا شجيا … و رائعا