اربعة عشر قطعة فنية وكل قطعة تُسابق الاخرى
وتقول انا الأجمل ، في كل مشهد قضية حقيقية
لا تنفصل عن الواقع ، والحق يُقال اسلوب رائع جدا
يجذب القارئ إلى ساحةِ ، عن نفسي دخلتُ للمشهد
وكنتُ هناكَ وذلكَ بفضل اجتهادكِ في تقديم الجديد والمميز للنثر
ومن بينها وجدتُ وصية استوقفتني ولبيتُ النداء ،
حرر من قسوتك لطفكَ ، موجه لذلك الانسان القاسي الذي
يدعي اللطف ليقع الطيبين في قسوته عن طريق لطفه ،
وتكمل شاعرتنا محذرة إياه ليس في لغة السياج إثارة ،
اقتباس:
. حَرّرْ مِنْ قَسوِتِكَ لُطْفك
لَيسَ في لُغَةِ السِّياجِ
إثَارَة .
|
العزيزة والغزيرة في بوحها سُرَى رائعة في ساحتكِ الرحبة هذه.