:
هذه الغربة وطنُ شِعر .
قرأت هذا النص الشامخ بأدواته وتكنيكه وأنا أرقص طربًا.
وهذا ما كنت أنتظره ولا أنتظر أقل منه من " أحلامٌ مؤجلة ".
الأمر الوحيد الذي سأكتبه كملاحظةٍ وعلى استحياء هو :
" على مفرق طريق الأمس حط وناخت ركوبه ". ! مفردة ركوبه
قد أقبلها من شاعرٍ قاموسه بالكاد يكفيه .. ولكن من أحلام مؤجلة لا.
_
🌹