اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي
:
:
ياااا لهذا الضوء ..
ياااا لهذه الضوء الخافت ،
تُمسك المشهد من كادره فتأتي القادرة على رسمه وتلوينه وتكوينه ،
ليأتي نابضاً و قابضاً على القلق كأنّ الريح تحته.
؛
ثمّة أسطرٌ لا يكتبها إلا الشعر ، الشعر فيها وهي القادرة على اصطياد الشارد من اللغة والفكرة أيضاً،
تفعل ذلك ضوء خافت دائماً .. تأتي بالشمس والقمر معاً وترميهما في حضن شمعة ، فتتشجّر ضوءاً.
؛
شكراً لك هذا الحضور والنور ،
ولهذا الكرم و الوفاء.
|
صباح الخير أستاذنا قايد ... إحدى ركائز الأبعاد المتينة ...
وصفكَ هو بالضبط ما يحدث معي ...
أمسك المشهد أو اللحظة و أبدأ بالكتابة الكيبوردية بلا سابق تنسيق ... أرسمه كما يمليه علي خيالي المتكئ على واقعي ...
و إن لم أطرق باب الشعر ... لكني أتبع الشعراء و هم الغاوون ... منهم ملأت سلال لغتي و حافظة الصور البلاغية و الشعرية ...
هم الأصل و نحن ما نحن إلا محاولات ...
الشكر لك قايد الحربي ... لأنك توقد شموع الأبعاد ...