معدل تقييم المستوى: 160819
حمداً لله على سلامتك شمّاء لاأعلمُ إن كُنتُ كتبتُ ذلك قبلاً ولكنّ وجودك أسعدني والحرف القديم كما الألم المُتدثِّر بالماضي والجروح تُجدّدها الجروح المتشابهة فقط أردتُ الترحيب بعودتك
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت