معدل تقييم المستوى: 75239
فما أعذبَ الشَّكوى وما أعظم الهوى إذا انفَجَرا من أعيُنٍ وقلوب فكم مرةٍ قبَّلتُ عَينَكِ خلسةً كما نقَرَ العصفورُ حَبَّ زَبيب وقَدُّكِ ميّالٌ وشَعرُك مُرسَلٌ فكنتِ كغصنٍ في الرّبيعِ رطيب