لا الحزن مضى ولا الليل انساني لوعة الفقد ، هو هذا الصواب الذي
لا بد ان نتعرف به بأن الحزن لا يذهب من دواخلنا ، أما لوعة الفقد تبقى كما النبض
تخفق وتذكرنا انا هُنا ، اما الجميل هنا ان اشراقة الشمس لم تتخلى عن الصباح،
اقتباس:
لا الحزن مضى
ولا الليل أنساني
لوعة الفقد
ولا الصباح
تخلت عنه إشراقة الشمس
|
الكاتب الفاضل حسام الدين ريشو قلبي على كفي تجمع فيها ما بين الإشراق ومتانة الحزن
في دواخل من يشرب كل يوم من لوعة الفقد ، وما بين الاشراق ووجع الحزن صبرٌ جميلٌ ،