اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي
:
:
لينا
الآن يحق للنسائم أن تتباهى ..
أن تفعل مافعله بطل رواية العطر حين ركعت الأنوف ليس للعطر فقط
بل و حامله.
؛
لا زلتُ أرى حرفك قنينة عطر فاخر ،
بلاغته دات أزهار وحروفه ذات مَرج.
شكراً لأنك تهبيننا العطر دائماً.
|
قليل على العطر احتفائي به
يمنحني سماوات وفلوات رحيبة
لأطرز الحكايا
يطيّرني بلا أجنحة
وأحط حيثما يمتثل الزهر للإصغاء ..
كنتَ سخياً كعادتك
أستاذ قايد ..
مودتي وامتناني