يقول هذا المجنون ، عبدالله الكايد :
قلت والناس؟ ورضاهم؟ عن سخطهم فيه , غاية
__ قال من فيهم , يوقفّني , ولا يجلس مكاني؟!
يكفي انّك شفت منهم ما عمى عين المراية
__ كان ودّك تبقى (الاول) لا تكون (الاولاني)!
ما على بالك يموت بــ صمت في نصف الرواية
__ زلة لسان و تكون انسان ,, بس انسان ثاني, !
لا تقول الناس.. لو (فيهم),! خطاك انت وخطايه
__ عشتهم عمرك و ابيك تعيش لو (ليلة) عشاني
ودي انزع من جناحي (ريش ليل آآآخِر غواية)
__ وآخذ من الصبح,, (ريش آخَر ) بدال اللي كساني
وآتنهّد من حطام اسلافي الرحّل .. حداية
__ تقطف احساس الثريّا ورد , لـ سهيل اليماني
وآتهيّا للبحر مقهور واضربه بعصايه
__ (ضربة الخايف) ولو قلبي من القسوة يعاني,!
ينفلق (قافين) بـ اذن اللي جبر خاطر , رضاية
__ وآتشظى في (شفاه) اطفال خلق الله آغاني
وان تعبت وشفت في وجهي من الغيمة , ضمايه
__ بـ اجمع احساسي واغنّي لك "سقا الله من سقاني"
لانّك اطهر وجه اشوفه (غاااب) في وجه المراية
__ واعظم اعظم من يوقفني,,, ولا يجلس مكاني !
•
•
________
هذا الشعر وأي شعر آخر قد يكون [ قابل للشك ]
غاب عبدالله منذ فترة ونحن الآن نتحدث عنه ، الأبداع يجعلك حاضراً في كل وقت !