:
كانت جنود الموت تسرح حولنا
……… والدهر يبكي ... والحنين ينادي
ما بين عصرٍ ..… فر مني شاردا
……… ورواية يشدو بها أولادي
عن فاتن ترك البلاد وأثْرها
………. ومشى وراء الناس والأحقاد ِ
كل الرواية ... أنها غارت لنا
………. وأستشهدت بالنص والنشاد ِ
في صرخة……صمت الوجود
…….. تناثرت فوقي هدايا الموت والميلاد ِ
قد كان آخر ما لمست على المسا
……… و العطر يرجو صوفة العيَّاد ِ
قد كان يصبر والمرارة فوقه
……. وعلى اشتداد النهر يشكي الوادي