َجنَّةُ العُمْرِ وفِرْدَوْسُهُ حكاية كُتبت نثرا بأسلوب فني خاص من فنون النثر الجميل عمل أدبي يصور حالة من حالات حياة إنسان .
إختار أن يذهب مع قلبه .
التشويق والحركة والخبر والحوار والأسلوب جميعها إجتمعت لتُسحر ذائقة القارئ وتأخذه إلى ذلكَ المكان
صدق العاطفة وإحساس قوي وصادق
الحوار هو عامل من عوامل الكشف عن أبعاد الشخصية وإيضاح الفكرة المراد التعبير عنها ، فكان لهُ تأثير كبير
في إظهار المُراد قوله من نفس المُحب .
نلاحظ هنا التنويع بين الأسلوب الإنشائي والخبري والوصف ، وهذا ما يعطي القصة النثرية قوة جمالية تشويقية ويعمل على حفظ القصة من الملل والرتابة .
حماك الكريم كاتبنا الفاضل ودمتَ كما عهدناكَ مبدعا وصاحب لغة تؤثر في ذات قارئكَ.