اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمّد الوايلي
عجبٌ أقرأُ أمْ عجبٌ أرى !
أمْ ياتُرى …
الرُوحُ تَتَماهَى طَربا !
لا … أَيــَـا تبكِي زَمنَاً مضى …
ولاَ أيَا تبكِي زمناً … أتَى
سنمضِي ألماً … وسنمضِي فرحا
وستبقى …حُزْنَاً …
وسأبقـــى ألَـما …
|
نُشيِّد للغد بيتاً من أنقاض نهاية ... و تفرّد بداية
على أمل قائم لا يصيبه عرج و لا اعوجاج و لا تعب ... أن ثمة وهمٍ يلوح من أفق السراب
غبار يحيط بطيفٍ آت ليحدِّثنا ... ليجلو الحزن و الألم ... بعناق شديد عابر ...
حفنة أمنيات عقيمة ... هذا ما تنهض عليه بقايانا يا محمد
طِبتَ و طاب لنا مقدمك ...