اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين
هل فرحة أهلنا واجدادنا بالعيد زمان الذي كانوا يعدوا الايام والليالي لقدومه
مثل فرحتنا الآن به
أم ضاعت فرحته مع التكنولوجيا وتعدد وسائل الترفيه طوال العام ؟
\.. 
|
الفرحة تختلف
الماضي كان أجمل والعلاقات أقوى وفي أواخر الشهر الفضيل تجتمع نساء العائلة لتجهيز كعك العيد
الآن ع أقرب محل حلويات يأتي بها مصنعة تفتقد لرائحة التراث وجماله .. مما أفقد العيد بهجته
التزاور صباح العيد من الأساسيات للتهنئة وتبادل التهاني
الآن برسالة واتس آب تنهي المعايدة وترفع عن نفسك التكليف ( لا من شاف ولا من دري )
جمال العيد في اجتماعاته ولقاءاته ..