ان يكون التغليب الذكوري في اللفظ أو في إعطاء الفرصة ...
لا يشمل بالتأكيد منح الجمال ... فصناعة الجمال لا تأتي تحت عنوان
من الصانع ؟؟ ولا تتقيد بتغليب ... ولا نسبة وتناسب عددي
وإلا لتوقعنا أن بعد زمن مقابل الشاعر خمسون شاعرة ...
هنا سنبدأ عهدا ً من الشعر الأنثوي الغالب
على الشعر وصناعة الجمال ..
ولكن يبقى الفرق في المصدر نفسه ... وهو فرق لا خلاف فيه
فالمرأة ليست كالرجل في حضورها وتصدرها وكل ماتعرضه
مهما صفق المصفقون ..
وأعتقد أن مايأتي منها سواء شعر أو أي نوع من الجمال يكمّل
ما يأتي من الرجل كسؤال وجواب ... وكموجب وسلب
وهذه حقيقة ...
:
:
اما مايخص فكرة مكونات النص الشعري ...
فكرة فلسفية غريبة لفتت نظري .. وخصوصا ً تعاضد
الأدلة اللغوية والأدبية والمواقف المشاهدة نحو هذه الفكرة ..!!
أستشف من هذا كله ... تيارات شمالية وأخرى جنوبية
تعصف بقرارك وفكرك ..

مع أم ضد أخي محمد ..
محمد مهاوش الظفيري ..
فكرة غريبة ... توحي بتعاضد كل شئ نحو الداخل – مركز السيطرة –
لا تلغي إحتمالية صلاحيتها لزمننا ..
قبل كل شئ ... قرأت المقال عشر مرات ٍ وأنا أقول
هل فهمته كما أراد أم كما أردتُ ؟؟
شكرا ً أخي محمد على هذه الروعة
دمعة في زايد