أخي وصديقي العزيز الشاعر العذب والقاص البارع سعيد الموسى : في محراب إبداعكَ ، وقفتُ خاشعًا، أتأملُ ، وأنصتُ لتراتيلكَ التي أخذتني إلى أجواء فقدتُ عبقها منذ زمنٍ !
أثبتَ بفواتنكَ في هذا المتصفَّح ، أن رَحِمَ الإبداعِ لم يَعْقُمْ !
* أتيتُ لأشاركَ ، وخجلتُ بعد قراءة هذا الإبداع .