يَعِيبُ شِعريَ بَعْضُ حسادِهِ
يحسدُ مِن نجم الدجى بدرُهُ
يقولُ أصحابي قصيد الهَوى
أَلَذُّ ما في سحرهِ بحرهُ
كم ذاقَ كأسَ الحقد ؟ لَكِنَّه؛
أَوجعَهُ مِنْ سمَّهِ غدرُهُ
أوزانُ أشعاري تفاعيلهُ
يرفعُ ترتيلاتها صدرُهُ
يزرعها في دوحِهِ تارةً
وتارةً يشدو بها شطرُهُ