قالت له : أُحِبُك
ردّ عليها : وأنا أُحِبُك ِ ..
دارا ظهرهما ، ومضى كل واحد منهما في طريقه !
وفي الطريق أصاب حبهما حادث !
فمات متأثراً بجراحه !
ثما تقابلا بعد مدّه ، ولم يعرفا بعضهما !
هي : من أنت كأني أعرفك
هو: ذات الشعور هل تقابلنا فيما مضى ؟
هي : لاأعتقد ولكنه شيء غريب !
هو : نعم شيء غريب لأنني أتذكر أنني كنت أعرف فتاة فوق ثغرها شامه !
هي : ربما كانت تشبهني ، لابأس فرصة سعيدة ياأخ أ أ أ ماذا قلت لي أسمك ؟
هو: عناد ، أسمي عناد ، وأنت ِ ؟
هي : أهلاً عناد ، أنا أسمي فراق تشرفت بك !