كشف عن قدراته على مرأى ومسمع من أبيه
بث اللقطة وأعاد بثها بخيلاء
يقول في نفسه زهوا : تمّت التسوية .
نسي تلك اليدين التي حملته يوما وتناسى قوله :
هيا بنا نلعب يا بني ,
نسي أنه ينتمي لإسمه و تناسى أن الفرع يبقى فرعا
وأن الأصل يبقى أصلا
خدعوك يا سعادة باشا الأبهة يوما وقالوا :
جعلك خير من أبوك !!