:
:
عبدالحليم
كل الترحيب بك وبحرفك المضيء
؛
" لأنّنا أمناء على الحياة الصحيحة"
أي "صحيحة" تراها قد لا يراها الآخر كذلك وإلا لخلقنا
الله أمةً واحدة ولم يجعلنا شعوباً وقبائل نختلف ولا نتشابه
فكلٌ مخلصٌ لما يراه " صحيحة " ولا يُذم إخلاص دون الآخر
إلا الإخلاص للشر ، أما مادون ذلك فكلٌ له وجهة هو مولّيها
وعند الله - الله فقط- يختصم البشر.
؛
وضّاءٌ أنت دائماً يا عبدالحليم
فشكراً لشموسك.