والوجدُ أرخى شرفةً بأضالعي
منها التنهّدُ كلّ صبحٍ يُشرقُ !
،
عُودي هُنا إني وربُّ محمدٍ
في قيدِ شوقٍ مُذْ رحلتِ أوَثَّقُ !
،
ما أجمل هذا الإسلوب و هذه القافية
رغم مواجع الشوق و ملامح الحنين الباكية
إلا أن الجمال الوارف هنا ملأ الروح بهجة
سلمت الأنامل