الآن
أمرر شهوة الإستماع في مخيلتي حتى أجد مدرج
حلقت الكثير من النغمات في أعماقي حقيقة ولم تهبط منها واحدة بعد
هل هذا يحدث معكم ؟
أسألكم وأنا في غمرة التحليق
أتت ماما ضياء في بالي أولا
يا ترى ما هو طقس ماما ضياء وهي تقلب دفاتر الإستماع
وأي صفحة تروقها
ما هي الحالة التي تكون عليها مع كل مقطع عابر في خلجاتها
أيضا ماهي طريقة تجاوزها له
و استحضار الآخر
وهل هناك تمتمات أو أممممممم أو نبرات أو زفرات بمعنى رد فعل من هذا القبيل
وعندما تجد المقطع المشتهى أرغب أن أعرف ماذا تقول ؟
أنا أقول يس
وأحيانا بس