اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله السعيد
تم إعتقال الكثير من الحكايات عند بوابة البوح
ومنها من بقي معلق على مقصلة الترجمان
ومنها من إنزوى بنفسه و نجى
ومنها من ظل مطاردا
كل الطرق الممكنة كانت تأخذ من شكل الحكاية وتبّنت التسمية ذاتها
و نحن كذلك يا ميوس كنا نأخذ ذات الطريقة و نجري معها بأقدامنا و أقدارنا
شكلك هنا مختلف عن المرح " فعلا "
أراني أمام إمرأة تزج بالسواقي أو تضج
الأمر سيان ..
|
كان الله في عون كلّ قلبٍ تضرّج بالكتمان،ولله الأحاديث كلّها،بالفعل أستاذ عبدالله نحن نجري معها بأقدامنا وأقدارنا،وتظلّ تلك الحكايات التي لم نحكِ عنها تتقلص لتتوغّل في داخل أيامنا،وثنايا أحاديثنا،تصقلنا وتعيد تشكيلنا..
سيبقى شكلي هنا مختلفا عن المرح عن الشعر عن غيره،فلكلّ مقامٍ مقالٍ كما تعلم😁طابت ليلتك بكلّ خير🌹