تم إعتقال الكثير من الحكايات عند بوابة البوح
ومنها من بقي معلق على مقصلة الترجمان
ومنها من إنزوى بنفسه و نجى
ومنها من ظل مطاردا
كل الطرق الممكنة كانت تأخذ من شكل الحكاية وتبّنت التسمية ذاتها
و نحن كذلك يا ميوس كنا نأخذ ذات الطريقة و نجري معها بأقدامنا و أقدارنا
شكلك هنا مختلف عن المرح " فعلا "
أراني أمام إمرأة تزج بالسواقي أو تضج
الأمر سيان ..