معدل تقييم المستوى: 10528
، لكل ما سبق و من يزيد عليهم يُذكرون ولا يُذكَرون، لأحيانهم الخاطفة آمال القلب التائهة في فكر العقل لأساسهم وأصلهم و جمال قربهم لأبعاد ارتسمت من فيض كرمهم و سمو حضورهم. لكم جميعاً.
فِي الجِوار صَفقَة لَا ترغبُ بها شُعوب الأبجد لكن يتفق عليها حُكّامها ! .ت.سُقيا