يــ همس ـــا ...!
ما ظلّ نظري عن حزنكِ ..!!
كثيراً ما كنتُ أقف على أعتاب نصكِ ...
أقرأ ..
ثم أقرأ ...
وفي النهاية أكتشف بالرغبة ...
للعودة للقراءة من جديد لهذه الأبجدية الناطقة بكِ ...!
الردّ هنا ...
فقط لأهمس لكِ ..
بأن كنتُ هنا وما زلت ...!
لكِ الجنّة ..
تحياتي