لحظة ...
بما أن العنصرية تنتهي إلى ظلم فهل ينتهي صاحب الحادث إلى كرسي ؟؟
العنصرية عاطفةٌ تمردت على العقل ودفنته تحت أقدامها ...
العنصرية يتم بذرها بلا إرادة في البيت مروراً بالحارة فالحي فالمدينة فالإقليم فالدولة وعبوراً بالعِرق واللون وانتهاءً بالمذهب والدين ..
لا يمكن لأي إنسان مهما ادعى الكمال / العقل إلا أن يمر بها قسراً حيناً وإجباراً حيناً آخر ...
هذه هي لغة العاطفة المتمردة على العقل ...
لحظة ...
شكراً لهذه الفرجة الممتعة ...
مودتي ...