.
يا لهذا القَلق
الذي يُجبر الرّوح على التواجد
مُحدداً مَأسَاتُها، مُذيلاً بُعدهَا بالتعَاطُف..!
ثُم يأمُرهَا .. بإن لا تثق.
كي لاتغرق في الضَباب، كي لاتُصارع الظُلمة وتختفي.
هكذا الرّوح..
تَتقلص، وتنكمش وهي تُجابه المَقاس الذي سَترتديه!.
،
شكرًا لحضرتك