:
:
عند الـ 11:25 تكوّنتْ إحدى الرغبات لا الأمنيات ..
إذ هناك فارقٌ بين الرغبة والأمنية ..
دعك الآن من الفارق الذي تقوله اللغة واقرأ الفارق الذي كتبته سقيا
من العنوان حتى الأوان وهي تُعرّي المصطلح وتستر اللغة ،
فجاء هطولها كأغنيةٍ تذكرك بغيمة .
؛
يااا سقيا
شكراً ماطرة كأنتِ