اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي
عندما يأخذني البوح معهُ يمنحني الكثير من القوت وماء حتى الإرتواء ،
يأخذ ذاتي لحدائق غناء والذات تقول وهل من مزيد ، هو بوحكِ إلهامكِ يا سُقيا ،
والفجر يتمدد مُبتسما ويقرأ أسرار الغيم من بين السطور ،
|
أنتِ كما أنتِ نادِرة وَ تُمطرينَ أيضاً ، وهذا من بياض روحكِ يا نديّة
بِالمحبة والخير ..
سَعيدة بِقُربكِ يا جميلة الحضور والبوح .
قُبلتِي .