إنها الرحمة و الرضا و المُضي دون التحامل ، أظنها هكذا جاءت الإنسانية
أن يعيش قلبك مصاب الأخرين، أن تُحلق روحك لـ تحضن أرواحهم
أن تكون سعادتك أنك أسعدت
سلس بسيط ممتنع أوصلت المرمى دون فرط
هنيئا لك بـ إنسانيتك -عمّرها الله-
وإن كان لنا نصيب في صفوف مبادرتك الخيّرة دُلنا إليه واحسبنا .