دُعاة التطور والتمدن أختفوا وكأن لا وجود لهم والعالم بتطوره وإكتشافاته وقف عاجزاً أمام قدرة الله وأصغر مخلوقاته فكأن هذا الوباء نكال لدعوات الخروج والتجمعات الصاخبه ذات اللهو والغثاء وتحولها لنفير لا يقبل التجمعات والخروج بل ويعاقب عليها .
فسبحان الله الواحد الأحد الفرد الصمد فهو قادر على كل شيء .
اللهم إنا نسألك اللطف والهداية والصلاح .