معدل تقييم المستوى: 1582
بأبي الذي كتبت يداه تحيتي .. وكسا الكلامَ بنعسةِ الأجفانِ وأرى محاسنهُ على ألفاظهِ .. ودموع عينيهِ على العنوانِ وكأنما كانَ اللسانُ يراعَهُ .. ومدادُه من مهجةِ الولهانِ فكتابهُ عندي وكتْبي عندهُ .. غنجُ الحبيبِ وآهةُ الثكلانِ
https://www.youtube.com/channel/UC6t...6uEWH_p5Xd9UA/ تَغَنَّ في كُلِّ شِعرٍ أَنتَ قائِلُهُ .. إِنَّ الغِنَاءَ لِهَذَا الشِّعْرِ مِضْمَارُُ