صمتٌ
ويعبره الحنين
ولا يشيب سوى اللقاء !
ووشاية الأحلام
سكرى
فوق هامتها الشقاء
عذرا فماكانت بداية
صحونا إلا بنيات النقاء
من بدّل الأقواس ؟!
حتى أقحمتنا عنوة
نحو الوراء !
لا العمر يمضي بعدها
حتى ولو كبرت ملامحنا عناء
من ذا يعير الأنقياء
عمرا وفي كفيه يرتسم العطاء