هي امنيات كمنت بمدينتي النائمه يغلفها صمتي
تنطقها أوراقي التي امتلأت بحروف قلمي
بحثاََ عن نافذه شعاع أمل يخترق خفقات قلبي
ببسمله السعاده لروح تشردت علي أرصفة الأماني
مدينه حوائطها قالب من الالم يعلوه قالب من الوجع
ليقام عليها سقف سياجه الصقيع
وسحب الضباب تملأ كل البقيع
كلما حاولت اشعال قنديلاََ
انطفاءت من انهمار امطار الحزن.. أليست كذلك ؟
\..