أيُّنا يَحنّْ .. وأيّنا يَدنو لِأيّْ ؟!
شَطرينِ أراني !
أحَدُهُما ممتَلئٌ بك ، والآخرُ يُجاهِدُ المَسافاتِ شتات
وخَلاياهُ أنت ..
وأنفاسُهُ بِكَ تُواصِل .. ولا تُراهِنُ إلّا على يَقين الوصل
حاضِرٌ في كلِّ كلّي ..
لَستَ ظِلّي !.. بل وأقرَب وأحبُّ وأعْجَب !