مؤلمٌ
صدأُ الروحِ
لا شيءَ يُشبه إيلامَ هذا الصدا
مؤلمٌ
ظمأُ القلبِ
يسقي العِطاشَ
ويرجعُ* في آخرِ الليلِ
مستوحشاً من جراحِ الصدى
مؤلمٌ
كلُّ هذا الخرابِ
يحاصِرُني
فأنادي النجاةَ النجاةَ
ولا شيءَ إلا رجيعُ الصدى
إلى أين تمضي بنا الأرضُ حقاً
وحتَّام هذا الصدا والصدى والصدى!
لروضة الحاج
حسن تلمسُ منا الآه
سلطانة، لقلبك الودّ