اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحزن السرمدي
وفي كل ليلة
حينما يتداعى الظلام
ويذهب الجسد لتلابيبه
فإنه ينتظر البلل الروحي
ذاك الآمان الذي لا ينتهي
وتلك الحكاية التي لاتذوب
ولكن خبريني يادانة
بمقتل صاحبة القُبل
والأنامل التي تدثره حبَّا
وتقتلع زوابع الحكايا من بستان نفسه أغصان الوجل
فكيف لجفنه عندها أن ينام...؟
دانة
دمتِ سالمة
الحزن السرمدي
|
لا ينام ولا يغمض جفنه
لقبلاتها التي لا تهدأ أو تستكين
الحزن السرمدي
يكفي إحساسك بها لينبت بذور الفرح
لتواجدك بين سطوري
سلمت للأبد يا سيدي