لم أقُلْ شيء،أعني أنّني لم أكن لأمسّ هويّته وعقيدته بسوء،لكنّني حاولتُ أن أشرح له ،كيف على الإنسان أن يحافظ على مبادئه وقيمه..
ماذنبي لتنهال عليّ بكومة السباب،وتنعتني يا هذا بالانفصام ومرضيّة عقلي..
كلّ ما يسعني قوله هو :شكككرا من القلب لك على وهبك لي رصيدًا من الحسنات جاري ،فأنا في أمسّسس الحاجة..شكرا لك