لا شيء يعدل هذه اللحظة المزاجية إلا فنجان شاي ونص أدبي راق تكتبه أنثى تعرف بحسها الأدبي المرهف كيف تنقل اللحظة التي تتوقد بأحلى المشاعر واصدقها إلى القارئ فيعيش بكله في ألوان النصوص وكما لو كان هو منها.
الأستاذة القديرة/ سقيا
أيتها الغيمة الواعدة بمطر الأبجدية
كم سعيد جدا وأنا أقرأ نصا أدبيا لك وهو بكل هذه الأناقة والجمال .
شرفني أن كنت هنا ولن تكون الأخيرة إن شاء الله
دمت سعيدة