معدل تقييم المستوى: 10528
، هكذا إن خبأتني الأيام تحت آباطِ التغاضِي و الصمت ظننتَ أنني لا أكترث و أن قلبي لا يُحدث انتفاضاتٍ كي أستعيد يوماً معكَ على سابق هيئتنا و غفراننا . .
فِي الجِوار صَفقَة لَا ترغبُ بها شُعوب الأبجد لكن يتفق عليها حُكّامها ! .ت.سُقيا