MY MMS
معدل تقييم المستوى: 41194
يا ربَّةَ الحُسنِ الجَميلِ تمَهّلي لا تَحكُمِي حتى تَنوءُ فتُمطِرُ ماقالَها إلا حَديثَ .. فؤادهِ كم أحْدَثَ العُشاقُ ذنباً يُغفَرُ أجل يُغفر و لا عجب فكيف وقد جاء طلب العفو بأبيات رائعة كهذه ما أجمل هذا الإسلوب و ما أروعها من قصيدة سلمت الأنامل