مرّاتٍ نكتبُ عن الحُب وأخرى نكتبُ الحُبّ ذاته
فيستقيم لنا نبض الهوى گـ شَسْعٍ يتملَّقُ
بُؤرةَ ضوء :
✍🏻
ذاك الهوى ناءَ .. فماءٍ هلاّ
فسقَى الشِفاهَ ونبضُهُ مبتلاَّ
وبكى على حُلُمٍ تقادمَ عهدهُ
ومضى گـ غِمدٍ سيفُهُ مُنسلاَّ
يا حُلوةَ الحَرفِ أعذَّبكِ النَّوى
وقعاً على أعتابِ .. ليلٍ ولاَّ
مسجورةٌ تلكَ العواطفُ عُنوةً
كالطفلِ يلهو ساعةً .. ويملاَّ