اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد
صيحات السحاب هي صيحات الكتمان في داخل الصدور ( السما )
فـ تقذف هذه السماوات نجومها قصائدها لـ تريح متنها عظيم تشبيهك وتوصيفك
ترتسم صورة اشتعالها بالعين لـ يبقى وميضها فـ تزرع تساؤلاتنا حول حكايتها وحكاية اشتعالها وكم ريّحت متن سمائها ؟!
وكلّما ركّزت ابصارنا رأت من النجمة أشياء اكثر واكثر
التشاؤم إسطوانة >> طاحت براس الغراب
_________________والأكيد إن الغراب عن مفاهيمك سما
شطر صوّر حقيقة مفاهيم معهودة لكن بـ حقيقتها
وشطر بيّن ان مفاهيم الذي حيكت حولها مفاهيم خاطئة قد سمت عن مفاهيم المخاطب بالنصّ
واستجلاب عمق للمعنى عن طريق حكاية الغراب والتشاؤم بالشطر الاول
اخي \ ناصر حطّاب
اقولها لـ نصّك أنت
أما انت اقول لك
لك من محبّك كلّ الودّ والتقدير وأكثر
|
الرائع عبدالعزيز بن رشيد
أنا أومن تماماً بأن ثقافة البعض في إستيعاب النصوص قد تكون عقيمة حتى وإن كانت يافعة والسبب يعود على مضغ البعض منهم ثقافة ماخلفته الجرائد وبالتالي بات سطحي النظرة .. لذلك يصبح الأسلوب المباشر هو ديدنهم نتيجةً لعدم إدارك عقوله أبيجديات الرمزية والسب يرجع لماما جريدة أو تمسكهم بمفردات وحشية عفا عليها الدهر وشرب ..وهذا رأيي
يعني يلزم نأتي بقصيدة مطلعها
..ياراكبٍ من فوق .....
يا للعجب
المهم يابعدي تواجدك ثري ثري جداً ..وأنا أومن بثقافة عبدالعزيز رشيد وبشعرة وهذة ليست مجاملة
وصدقني إبتسمت كثيراً لما قرات ردك
بأمانة أنت رجل واعي وشاسع بخيالك .. قادر على المرور مابين رمزية القصد و ووضوح الفكرة بكل سلاسة ..فديت راسك يا الذيب
لك المحبة والمودة
أخوك ومحبك
ناصر الدهمشي