رغم مرور كل الأوقات ...
إلا أنها مازالت تشرق ... من شرقها
ومازالت تلك الوجوه هي الوجوه
تعتاد المكان والسماء ...
فاطمة الغامدي ...
هذيانك ... وإستفاقة كل صباح
رغم مرور كل الأوقات ..
هنا شمس ... وهناك وجوه
قليل من الإختلاف ....
عند مطلع الشمس
وجوه الأمس تتمنى الموت
ووجوه اليوم تكره الضوء
شكرا ً فاطمة لهذا اليوم
دمعة في زايد