اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر عبد المجيد
أخي الشاعر القدير حسن اليوسف:
أهنئك أولاً على هذه القصيدة الرائعة التي تكاد تقترب من شعر نزار في بساطتها وسلاسة ألفاظها وانسياب إيقاعها فيما يسمى بالشعر السهل الممتنع. حاولت أن أقتبس أجمل ما في القصيدة فوجدتني سأقتبسها كلها فعدلت عن المحاولة، ولكنني مندهش من السبب الذي دعاك إلى كتابة هذه القصيدة؟ ولم أفهم لماذا كان الاعتراض على هاتين العبارتين الجميلتين وما الإشكال فيهما؟ اللهم إلا إذا كان المعترضون يفتقرون إلى الجمال كما يقول الشاعر إيليا أبو ماضي:
والذي نفسه بغير جمالٍ
لا يرى في الوجود شيئاً جميلا
أرجو أن توضح للقراء هذا السبب وتكشف عنه الغطاء.
لك شهد محبتي وتسنيم تحياتي.
دمت شاعراً مبدعاً ومدافعاً عن الحب ووفياً لشاعرنا الكبير نزار قباني الذي أعتبره معلمي إلى جانب شاعر العربية الأكبر أبي الطيب المتنبي.
|
أيها الطاهر خلقاً وأدباً وشعراً
قراءتك عـميقة أدركت در القصيدة
وثناؤك العاطر مستقره قلبي ووجداني
تشرفت بكل ما تفضلت به من كريم قولك
لك هاطل شكري
مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي
ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف