الكاتب الفاضل عبد العزيز التويجري أهلا بكَ في وطن الإبداع والكلمة الجميلة ،
سيزداد المكان نورا على نور ،
الكاتب الموهوب تندفع اللغة البلاغية في إلهامه كإندفاع المياه الاتية من أعلى الجبال
نسميها شلالات فلا يمكن إرجاعها عند الإندفاع ، بل تمنح المقترب منها طاقات خفية
وجمال للطبيعة فتثري الأرض والزرع ، وتقرب البعيد
كالقلائد الثمينة التي أُحكِمت فُصوصها ، وأُتقِنت صناعتُها، جاءت لغتك البلاغية
قيمة أيِّ عمل فني لا تتَّضح إلاً بالنظر إلى كلِّ عناصر الجمال مجتمعة فيه ،
سلمت يداكَ وفكركَ النير ، ودمتَ متالقاً ،