**
في تعبده لذات الرب
ثارت هِمَّتُه
لم يُغادر مثلنا!!
خاط مِئزره وأنشا
في صلاة المستحيل
قيلَ قَدِّمْ ثَبْتَ رُوحٍ
لم يُصَلِّ الجُرحُ فيها !!
عارضٌ يهجو الحدائق
حين تأبى قُبلته
***
يالهذا التجسيد الرائع لحالة أشبه بالمحال
ولكنها تتكرر ما حيينا و رغم أنف المستحيل
بارك الله بقلمك و وحي شعرك المميز يا شاعرنا المبدع