أستاذي..
آآآآآآهٍ ثمَّ آآآآآه..
نكَأتْ حروفُكَ جرحَ القلبِ في وطنٍ
عنه ارتحلنا وإن كنّا مقيمينا
قرأتُها كثيراً كثيراً من قبل..
وعندما قرأتُها الآن...
زادت جراحِيَ واللهِ حزناً على حالِنا..
إلهي تطاولَ ليلُ الأعادي
وأنتَ السبيلُ لنَيلِ الضياء
دمتَ بكلِّ خير