معدل تقييم المستوى: 4577
تابعت باستفادة من المدخل إلى الدهاليز، وبانتظار الولوج إلى قلب عالم الرواية نفسه للاستفادة أكثر.. فأنا هاوي لفن الرواية، لكن الهواية شئ، والاحتراف شيء أخر ننتظره من أستاذنا الفاضل حسام الدين ريشو.
إن عرشَك: سيفٌ وسيفك: زيفٌ إذا لم تزنْ بذؤابته لحظاتِ الشرف واستطبت الترف